ضحى حسين مصممة اقترن اسمها بالفرح والبهجة ، واستطاعت كامرأة مصرية أن تحقق ذاتها في مشروع خاص بها ، وتتفوق في تقديم اكسسوارات الأفراح و السبوع بأفكار مميزة لذكرى دائمة لا تنسى.
بدأت حياتها المهنية كمدرسة رياض أطفال ، لكن حبها للفنون والأشغال اليدوية دفعها لتغيير المجال ، وبدأت مشروعها بالفعل من المنزل منذ ٨ سنوات برأس مال ٤٠٠ جنيه فقط لتعمل به بمفردها ، وأطلقت علي مشروعها اسم فرحة وشخليلة للاكسسوارات الهاندميد الخاصة بسبوع المولود والأفراح.
قدمت ضحى حسين مستلزمات السبوع بطريقة جديدة ومبتكرة ، وفي الوقت ذاته حافظت على الشكل الفلكلوري المصري ، حيث حافظت على وجود “يد الهون” المطرز و “الغربال” لكن طورته ببطانة من السوفت فايبر وأقمشة الساتان والتل لراحة الطفل مع ملابس مطرزة لاحتفال العقيقة ، أيضًا أضافت “البيبي بوك” لكتابة الإهداءات للمولود.
أما العروس فيمكنها أن تحظى بعلبة شيك مبطنة ومطرزة للشبكة ويمكن أن تستغلها فيما بعد كديكور او كعلبة أنيقة للاكسسوارات على التسريحة، وبنفس الشكل قدمت المصممة كؤوس الشربات والبوكيه المطرز بالخرز واللولي ، و”جيست بوك” مبطن ومطعم بالريش أو بالخرز أو بصورة العروسين بما يتلائم مع ذوق وفستان العروس.
